https://www.facebook.com/nationalgeographic12354

الخميس، 26 فبراير 2015



الثلاثاء، 24 فبراير 2015

موقع اقليمي _ وثائقية _ علمية _ تدور بالفلك الجغرافي السوري 
من شتى نواحي : الجغرافيا _ الطبيعة _ الانسان _ الثقافة. الفن. الموسيقى. التراث. 



الاثنين، 5 يناير 2015

قصة الطوفان العظيم بلغة العلم للمزيد _______ تابعنا على مدونتنا

قصة الطوفان العظيم بلغة العلم
أول شعب تحدث عن الطوفان هم السومريون ومن السومريين انتقلت هذه القصة إلى جميع شعوب وحضارات المنطقة بما فيها اليونانية.
وأدناه قصة الطوفان بلغة علمية آثارية جيولوجية.. ومسرح هذه القصة هو منطقة الخليج، الذي يسمى حالياً العربي، وقبل ذلك كان السومريون يسمونه البحر الأسفل، والأشوريين أطلقوا عليه البحر الكلداني، وهو مبنت ومنشأ السومريين القدماء قبل صعودهم إلى جنوبي العراق.
=
في الفترة مابين 12 ألفاً و10 آلاف عام مضت؛ انحسرت مياه البحر بمقداره 110 أمتار تحت المستوى الحالي، تاركة أرضية الخليج الرملية مكشوفة. وكان الخليج في ذلك الزمان سهلاً واسعاً مروياً على الأرجح بنهري دجلة والفرات الذين كانا يصبان مباشرة في خليج عمان.
لقد أثبتت الدراسة التي قام بها ماك كلير في الربع الخالي، ونشرت في العام 1976 أن نهراً جليدياً واسعاً كان يمتد إلى الخليج العربي من الربع الخالي عبر جبال عمان، في الفترة الواقعة بين 30 ألف عام إلى 17 ألف عام من الوقت الراهن، في الجهة المقابلة لمصب دجلة الفرات.
وقبل 11 ألف عام بدأت عودة البحر التدريجية إلى الخليج، بمعدل مترين إلى أربعة أمتار سنوياً. وبينت مسوحات ماك كلير أن بقايا الأنهار الجليدية الساحلية بقيت فعالة خلال الفترة الواقعة بين تسعة آلاف وستة آلاف عام من الوقت الراهن، في الوقت الذي كان مستوى البحر يرتفع بشدة بسبب الذوبان المتسارع للجليد .
وكان من نتيجة ذلك أن أصبحت جزيرة البحرين مفصولة عن البرية الرئيسية قبل سبعة آلاف إلى ستة آلاف عام، وبدا جبل دخان في البحر مثل قبة، وبلغ البحر أقصى امتداد له مابين سبعة آلاف وأربعة آلاف عام قبل وقتنا هذا، وغُمرت مناطق واسعة بمحاذاة الخط الساحلي مكونة بحيرات مالحة.

منحوتات سورية قديمة، دمرت في الحرب العالمية الثانية، ومن ثم أعيد ترميمها بعد أن أصبحت شظايا

الصورة: اكتشاف تمثال ضخم، جزء من مدفن، آذار 1912

تاريخ من سوريا

Oppenheim (1860–1946), a scion of the Cologne banking family, discovered the residence of an Aramaean ruler of the early first millennium BC at Tell Halaf in modern-day Syria. The find was an archaeological sensation of the first order.
في عام 1899 قام الدبلوماسي والمستكشف الأثري الألماني البارون ماكس فون أوبنهايم (1860-1946)، وهو سليل عائلة مصرفية من مدينة كولونيا، باكتشاف مقر إقامة حاكم آرامي في أوائل الألف الأولى قبل الميلاد في موقع تل حلف الواقع في سورية في عصرنا الحديث. كان للاكتشاف ضجة أثرية بالدرجة الأولى